ا كلنا يعلم ان لانسان ليس مجرد جسد ياكل
ويشرب ويشبع رغباته طوال حياة قد تطول او تقصر لكنها حتما ما تنتهي برقاد هذا الجسد وفنائه في تراب 1
إن الإهتمامات المادية التي تدور حول الجسد تملأ 90% أكثر من وقت يومنا
ومن جهدنا ومن تفكيرنا بينما الجزء الأهم منه، أي النفس والروح قد لا يتسع
له يومنا لأي إشباع ما.
وحين تنتهي الحياة يزول الجسد وكل ما يخصه .. كل ما جمعه ولا يبقى من كياننا إلا الروح والنفس اللتان لم يحظيا بوقت أو إهتمام كافٍ لتنميتهما وتنمية قدرتهما على الحوار مع خالقهما. من هنا تأتي
وحين تنتهي الحياة يزول الجسد وكل ما يخصه .. كل ما جمعه ولا يبقى من كياننا إلا الروح والنفس اللتان لم يحظيا بوقت أو إهتمام كافٍ لتنميتهما وتنمية قدرتهما على الحوار مع خالقهما. من هنا تأتي
رهبة البشر مما يسمونه ”موت“، والذي لا يعدو إمجرد إنتقال إلى حياة
أفضل .. إلى ملإ الحياة .. إلى حياة لا تنتهي .. حياة تفوق سطوة الموت
وأوجاعه من مرض وأحزان ومعاناة.
1- We actually give more than 90% of our time and effort to body's needs and care leaving the immortal
components of our being; mind and soul starving as they are never
given the time to develop a real living communication with their Source
and Creator. When the time will come to leave our
bodies, the mind/spirit and the soul will find a great difficulty
to communicate since they will lack such a living dialogue with the
world they will fly to. Can you suggest any solution? (This is the introduction of my lecture series: "Enjoy Eternity in the Here and Now-Towards a Body-Mind-Soul Harmony"
world they will fly to. Can you suggest any solution? (This is the introduction of my lecture series: "Enjoy Eternity in the Here and Now-Towards a Body-Mind-Soul Harmony"
2- You Take from the Nature and You Give It Back: A Continous Cyrcle.
2- أنت تأخذ من الطبيعة ثم ترد لها ما أخذت: دورة متكاملة
2- أنت تأخذ من الطبيعة ثم ترد لها ما أخذت: دورة متكاملة
3- Start with Knowing Your Position in Life: Your Vocation
3- إبدء بمعرفة موقعك في الحياة: رسالتك في العالم
3- إبدء بمعرفة موقعك في الحياة: رسالتك في العالم
4- Breathing, Cannot be a Continual Dialogue with the Creator?
4- التنفس، ألا يمكن أن يكون حواراً مستمراً مع الخالق؟
4- التنفس، ألا يمكن أن يكون حواراً مستمراً مع الخالق؟
إلهي، كم أشكرك على كل نسمة هواء تعطيني إياها لكي أبقى على قيد
الحياة. أشكرك بحق لأن تلك النسمة هي نفس نفحة الهواء التي أخرجها صوتاً
يسبح اسمك العظيم مرنماً .. وأخرجها أيضاً صوتاًيحمل تحية حب،
كلمات تعزية ونصح أو نداء حق لاخوتي في أسرة الإنسان.
4-O God, thank you for the breath of life you grant me, every
moment, to keep me alive. It is with this very breath that I utter a
voice carrying a praise to Your Greatness .. and with this very
breath, also, I pronounce voices; greeting, consoling and advising,
or calling for truth my brothers and sisters in the human family. (This
is a meditation on what I learnt through my singing
lessons: The very voice we chant is to be uttered out of the very
breath we take - I'm glad to share this with you - It was used to be a
small part of my lecture series: The Psychosomatic
Approach to Body, Mind, and Soul Harmony, Living Eternity Starting
in the Here and Now)
5- Enjoying Our Food, Cannot Be a Continual Dialogue with the Creator?
5- تذوق طعامنا: ألا يمكن أن يكون حواراً مستمراً مع الخالق؟
5- تذوق طعامنا: ألا يمكن أن يكون حواراً مستمراً مع الخالق؟
5- عندما أتأمل هذه الصورة أتذكر كيف أن الله، له كل القدرة والعظمة
والمجد، خلق تنوعاً لا حدود له من النعم لكيما يُـمتع بها الإنسان. إن
الفواكه في الطبيعة لا تختلف في لونها ورائحتها ولا حتى طعمها
فقط بل أيضاً في نسيجها فلذة مضغ فاكهة كالفراولة يختلف تماماً عن
الموز أوالمانجو أو البرتقال أو العنب الذي يشبه عصيرأً مغلفاً بغشاء رقيق
لايلبث أن يسيل في أفواهنا بأقل قضمة.
إن هذا التنوع في نعم الله ما هو إلا حوار حب دائم يمكن أن يبدأ مع كل وجبة ومع كل قضمة وكل جرعة ماء .. مع كل نسمة نتنفسها. إنها اللذة التي لو جاوبناها بالحمد نعيش مناجاة رائعة مع واهب النعم .. مناجاة تتكرر مع كل لحظةنعيشها خلال يومنا. والجدير بالذكر هنا إن هذا الأسلوب في الحياة يحقق مناعة عجيبة للجسم من الأمراض وتوفيق لا يمكن تصديقه في العمل ومواجهة لكل تحديات الحياة على إختلافها
(هذا هو جزء من سلسلة تأملات تعرض أجمل صور من الطبيعة والفن وهي بعنوان "منهج التوافق بين الجسد والنفس والروح - متعة حياة لا تفنى)
إن هذا التنوع في نعم الله ما هو إلا حوار حب دائم يمكن أن يبدأ مع كل وجبة ومع كل قضمة وكل جرعة ماء .. مع كل نسمة نتنفسها. إنها اللذة التي لو جاوبناها بالحمد نعيش مناجاة رائعة مع واهب النعم .. مناجاة تتكرر مع كل لحظةنعيشها خلال يومنا. والجدير بالذكر هنا إن هذا الأسلوب في الحياة يحقق مناعة عجيبة للجسم من الأمراض وتوفيق لا يمكن تصديقه في العمل ومواجهة لكل تحديات الحياة على إختلافها
(هذا هو جزء من سلسلة تأملات تعرض أجمل صور من الطبيعة والفن وهي بعنوان "منهج التوافق بين الجسد والنفس والروح - متعة حياة لا تفنى)
5- When we see the tremendous variety God created around us we'll
realize that this can be nothing but a part of love message sent from
Him and will never end if we share, replying from our side,
with a continual praise and thanksgiving. For example, the variety
of fruits in nature as seen in this photo open our eyes on the fact that
that variety was, especially, made to please us and
open a permanent non verbal dialogue of love through such unlimited
grace. God continues to feed us with a variety of fruits that don't only
vary in color and shape, nor in smelt and taste, but
also textures and structures of fibers that even gives more pleasure
when we're chewing it in our mouth. Just try to think, for a minute, of
the difference between chewing mangos or bananas
compared to grapes or oranges. Pleasure is different because there's
a Great Creator who had planned for such delight in order to please,
not only to feed, hoping to remind us with everlasting
delights waiting for us in Heaven.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق